و تنبسط الجمهورية بحدود مع عديدة دول أوروبية مثل دولة الجمهورية الفرنسية ، وبلجيكا، والمانيا، وتأثرت دوقية لوكسمبورغ بكثرة ً بجارتها، اذ تعد اللغة الألمانية، واللغة الفرنسية، واحدة من اللغات الحكومية الثلاث في لوكسمبورغ، مع اللغة الأم وهي اللغة اللوكسمبورغية.
ويقارب رقم أهالي لوكسمبورغ من ستمائة 1000 نسمة، وتتمع الجمهورية بإقتصاد قوي يستند على الخدمات البنكية ، والصناعات المعدنية والكيميائية، الشأن الذي شارك في رفع معدل الدخل السنوي للشخص في لوكسمبورغ لما يزيد عن 85 1000 دولار في العام.
- جمهورية قوية اقتصادياً، تتمتع بنسبة بطالة تعتبر من أدنى نسب البطالة على الدرجة والمعيار الأوروبي والعالمي.
- من يتقن اللغة الفرنسية، أو اللغة الألمانية، يمكن له الاستحواذ على عمل في لوكسمبورغ بيسر أضخم من غيره، كون اللغة الفرنسية والألمانية من اللغات الحكومية للبلد ، ويتحدث بهما جزء هائل من الشعب.
- نسق التعليم في لوكسمبورغ لا لا يتشابه بكثرة ً عن نسق التعليم في المانيا، ونظام التعليم في دولة الجمهورية الفرنسية ، فمن تبقى له محاولة في أي من الدولتين ويرغب في الانتقال إلى لوكسمبورغ للعيش، فلن تكون الموضوعات متنوعة بكثرة ً في مواجهته من حيث اللغة.
- البنية الأساسية والمواصلات في لوكسمبورغ فريدة بشكل كبير ً، وتعتبر تلك البنية من أحسن مميزات الهجرة الى لوكسمبورغ ، اذا تشارك تلك البنية في السفر والتحرك في لوكسمبورغ بأريحية هائلة ، فضلا على ذلك سرعة المواصلات ودقة مواعيدها.
- القطاع الطبي في لوكسمبورغ من الأمثل دوليا ً، وإضافة إلى ذلك تميز القطاع الطبي، لكن قلة رقم أهالي الجمهورية شارك بشكل ملحوظ في جعل القطاع الطبي غير مزدحم.
- درجة ومعيار المعيشة والحياه في لوكسمبورغ متميز بشكل كبير ً نتيجة تزايد الأجور، إلا أن في نفس الزمن كلفة الحياة مرتفعة للغاية ً.
- درجة ومعيار الحريات والديمقراطية في لوكسمبورغ باهظ للغاية ً، بل ويعتبر مؤشر الديمقراطية في لوكسمبورغ من الأجود دوليا ً.
- الترفيه في لوكسمبورغ من أساسيات الحياه، واستلام وتعهد الجمهورية مراعاة عظيم بالأماكن والأنشطة الترفيهية، إلا أن يفتقد الترفيه إلى الوصلة الاجتماعي.
- الطبيعة في لوكسمبورغ فريدة بشكل كبير ً، وتتميز الجمهورية بالهدوء الهائل ، وبقربها من جنان الطبيعة في المانيا وبلجيكا.
- المناخ في لوكسمبورغ على الرغم برودته، سوى أنه يعتبر من أحسن المناخات في اوروبا.